Author Archives: أبوصلاح

لقد تم انتاج هذا الإعلان من قبل شركة إل جي لتوضيح مدى وضوح و دقة و حقيقة صور تلفاز إل جي:

بلازما

هي الشاشات التي تعمل بتقنية تصنف تحت مادة الغاز. تتميز البلازما بأمور كثيرة .. مما يجعلها في نظر الخبراء أفضل التقنيات المتوفرة في السوق .. لكون مزاياها أكثر بكثير من عيوبها .
فهي أفضل في التباين لذا نرى اللون الأسود داكن جدا .. وهذه أبرز أهم الأمور التي يجب الأخذ به قبل شراء الشاشة فالمقاطع المظلمة تظهر على شاشة البلازما بشكل ممتاز ..
وكذلك سرعة استجابة البلازما أعلى لذلك فهي الأنسب للمقاطع السريعة مثل المباريات وأفلام الأكشن والألعاب. أيضا من مزايا البلازما انك تستطيع مشاهدة الشاشة من جميع الزوايا كأنك تقف أمامها وبدون اختلاف في جودة الصورة، ومع تلك المزايا فهي الأفضل اقتصاديا .. حيث أن أسعارها أقل بكثير من باقي التقنيات.
العيب المعروف عن شاشات البلازما هو وجود الطبقة اللامعة على الشاشة .. وهذه الطبقة تبرز الانعكاسات على الشاشة ، ففي حال جلوسك أمام الشاشة فهي ستعكس لك صورتك بشكل طفيف في أثناء اللقطات المظلمة تماما كماهي الشاشات الزجاجية القديمة.

للأسف هناك معلومة خاطئة متداولة بشكل كبير جدا وهي ان البلازما تعتمد على الغاز .. فإذا فرغ الغاز منها فإنها لا تعد صالحة للاستخدام ، وهذه بلا شك معلومة لا صحة لها .

LCD

هي التقنية الجديدة التي لازالت تتقدم فيها المواصفات ،، وللأسف مواصفاتها في تقدم بهدف لتلافي عيوبها ..

مزاياها

أكثر سطوع في المناطق ذات الإضاءة العالية .. فهي مناسبة لاستخدامها في المعارض والساحات ذات الإضاءة العالية لا يوجد بها انعكاسات ضوئية ..

أما عيوب الشاشة فهي

زاوية مشاهدة محدودة .. فلو وقفت جانب الشاشة فسترى تغير في جودة الصورة ( لايوجد حل لهذا العيب )
سيئة في اللقطات السريعة ، وذلك لأن سرعة استجابتها بطيء .. فحين مشاهدتك للقطات سريعة فسترى ظل خلف العنصر المتحرك ( الحل في شراء شاشة ذات استجابة عالية ومعدل تحديث سريع )
صعوبة عرض اللون الأسود بجودة عالية .. فبعض اللقطات الداكنة ستختلط الشاشة كلها باللون الاسود ولن تتضح التفاصيل في تلك اللقطة ، إضافة إلى أن الحركة في اللقطات الداكنة ستكون سيئة جدا جدا .. وسيكون الظل خلف الجسم المتحرك واضح جدا .. ( الحل البحث عن شاشة ذات تباين حقيقي عالي ، علما ان التباين عادة لايصل لمستوى تباين البلازما )

LED

ليست تقنية جديدة .. بل هي تطوير لتقنية LCD ، فالـ LCD كانت تستخدم لمبات جانبية من الفلوريسنت أما الـ LED فهي لمبات إما جانبية أو خلفية .
الجانبية لها عيوب في حال عرض لقطة يطغى عليها السواد مع وجود بياض بسيط .. فسيكون اللون الأسود وقتها مائل إلى الرمادي ولن يظهر بالشكل المطلوب ..
لكن ميزتها ان الشاشة تكون نحيفة جدا جداً .
أما الإضاءة الخلفية فهي أفضل وأكثر مزايا من LCD حيث سيكون التباين فيها أفضل لذا سيكون اللون الأسود داكناً بشكل أكبر ويكون التباين أفضل

الخلاصة

البلازما هي التقنية رقم 1 ، وهي الأفضل مع الستلايت ومع الألعاب السريعة ومع المباريات وهي الافضل في الغرف ذات الإضاءة المنخفضة .
أما التقنية رقم 2 فهي LED ذات الإضاءة الخلفية وذات المواصفات الجيدة
التقنية رقم 3 هي LCD ذات المواصفات الجيدة

LCD و LED

هي الأفضل للاستعراض من الكومبيوتر وكما هي الأفضل في العروض والدعايات في المراكز التجارية، أما شاشات LCD ذات المواصفات العادية فهي للأسف سيئة وتقع في المركز الأخير.

ملاحظة هامة

حتى تعمل الشاشات الحديثة بأقصى جودتها يجب استخدام اسلاك HDMI
الفرق بين الـ HD redy والـ Full HD بسيط جدا على الشاشات ذات الأحجام الصغيرة ( 47 بوصة وأقل ) .

تعتزم شركة إل جي الكورية الجنوبية إطلاق إصدارين من هاتفها الذكي المرتقب G3 الذي ستكشف النقاب عنه يوم 27 من الشهر الجاري.

ونقل موقع GSMArena عن مصادر له أن إل جي G3 قادم بشاشة قياسها 5.5 بوصة بدقة وضوح (2560 x 1440 بكسل).

وقالت المصادر، التي سربت صور جديدة للهاتف، أن إل جي ستطلق إصدارين منه أحدهما بذاكرة وصول عشوائي سعتها 2 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية سعتها 16 جيجابايت، أما الآخر فيضم ذاكرة داخلية سعتها 32 جيجابايت، وذاكرة عشوائية بسعة 3 جيجابايت.

وأشارت المصادر إلى أن إل جي G3 بنسختيه سيأتي بمنفذ لبطاقات الذاكرة الخارجية من نوع microSD، وكاميرا خلفية دقتها 13 ميجابكسل، فضلا عن بطارية بقوة 3000 ميلي أمبير.

تسربت اليوم صور جديدة لما يُقال إنه هاتف “إل جي جي 3″ المرتقب، والذي يُتوقع أن تقوم شركة “إل جي بالكشف عنه في 27 مايو الماضي.

وتظهر الصورة التي سربها موقع كوري الهاتف من جهتيَه الأمامية الخلفية، ويبدو الهاتف مشابهًا لسلفه “إل جي جي 2″ الذي جرى إطلاقه العام الماضي، وخاصة فيما يتعلق بالكاميرا وأزرار التحكم بالصوت التي تأتي في الجهة الخلفية من الهاتف.

وكانت شركة “إل جي” أرسلت الأربعاء الماضي بطاقات دعوة لحضور حدثيَن تعتزم عقدهما في ست مدن حول العالم بتاريخ 27 و 28 أيار/مايو المقبل، يُتوقع أن يجري خلالهما الكشف عن الهاتف الذكي المرتقب “جي 3″.

وفيما يتعلق بمواصفات الهاتف، وحسبما أكدت شركة “إل جي” أخيرًا، سيأتي “جي 3″ المرتقب بدقة “كواد إتش دي”Quad HD  أو ما يُعرف اصطلاحًا بـ “تو كيه” 2K ليكون ضمن الهواتف الذكية القلائل التي تدعم مثل هذه الدقة العالية.

وتشير المعلومات المسربة أيضًا إلى أن الجهاز سيعمل بمعالج “كوالكوم سنابدراجون 801″ رباعي النوى وهو نفس المعالج المستعمل في هاتفي “سامسونج جالاكسي إس 5″ و “إتش تي سي ون إم 8″.

كما سيقدم “جي 3″ 2 أو 3 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و 32 جيجابايت من سعة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة عن طريق بطاقات الذاكرة الخارجية من نوع “مايكرو إس دي”، كما أن الهاتف سيعمل ببطارية بسعة 3000 ميلي أمبير ساعة، هذا وسيكون الهاتف مضادًا للماء كما في بعض الهواتف الحديثة التي ظهرت أخيرًا.

تعتزم شركة “إل جي” طرح ساعتها الذكية “جي ووتش” G Watch، في الأسواق الأوروبية خلال شهر يونيو القادم، وبسعر 199 يورو، حسبما أعلن موقع الشركة الخاص بفرنسا.

وكانت شركة “إل جي” قد كشفت الأسبوع الماضي عن المزيد من تفاصيل ساعتها الذكية التي أعلنت عنها في 18 مارس الماضي، وهي الساعة التي ستعمل بمنصة “أندرويد وير” Android Wear.

وستأتي ساعة “جي ووتش” بلونين هما، الأسود والذهبي مع حزام مطاطي باللون الأبيض بالنسبة للطراز الذهبي وباللون الأسود بالنسبة للطراز الأسود، كما تمتاز الساعة المرتقبة من “إل جي” بأنها دائمة العمل، أي أن شاشتها لا تدخل في حالة سكون كما هو الحال بالنسبة لساعة “جير 2″ من “سامسونج”، كما تمتاز “جي ووتش” بأنها مقاومة للماء والغبار.

وتُعد “جي ووتش” واحدة من العديد من الساعات الذكية التي ستستخدم منصة “أندرويد ووير” التي كشفت عنها شركة “جوجل” في مارس الماضي، وهي نسخة معدلة من نظام التشغيل “أندرويد” مخصصة للأجهزة الذكية القابلة للارتداء.

ومع أن الشركة لم تكشف بعد عن جميع تفاصيل الساعة، إلا أن التقارير تشير إلى أنها ستقدم شاشة بقياس 1.65 بوصة مع 4 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية.

سيئول، 20 أبريل(يونهاب) — قالت شركة ال جي الكترونيكس، وهي واحدة من أبرز الشركات المصنعة للإلكترونيات الاستهلاكية في العالم، إن مبيعات أجهزة التلفزيون فائق الوضوح (UHD) بلغت 900 وحدة بعد ثلاثة أسابيع من طرحه في السوق.

وكانت الشركة قد بدأت بيع أجهزة التلفزيون بأحجام 49 و55 و65 بوصة في 28 مارس.

وقالت الشركة، إنه من ضمن النماذج الثلاثة المعروضة للبيع، فإن التلفزيون بحجم الشاشة 49 بوصة مثل نصف المنتجات المعروضة للبيع، وذلك بفضل سعره بأسعار معقولة نسبيا بلغت 2.9 مليون وون (2,800 دولار).

وتشير تلفزيونات UHD إلى الأطقم التي تكون فيها نسبة العرض إلى الارتفاع في الشاشة 16:9 على الأقل والقدرة على إظهار صور الفيديو مع الحد الأدنى من الدقة 3840 × 2160 بكسل. هذا يمثل تحسنا كبيرا في أجهزة التلفزيون عالية الوضوح.

وتم تحديد السعر من طراز 55 بوصة بـ 3.9 مليون وون، في حين بلغ سعر التلفزيون 65 بوصة 7.4 مليون وون.

وتقول شركة ال جي، إن تلفزيونات UHD تستخدم “لوحات تبديل المستوى” لدقة الألوان الفائقة في جميع زوايا النظر. وأضافت أن تكنولوجيا “سينما 3D” المستخدمة في الأطقم توفر للمشاهدين صورة ممتازة و صور ثلاثية الأبعاد جيدة.

وقالت الشركة العملاقة للالكترونيات، إنها تعتزم طرح تلفزيونات UHD بأحجام أكبر للشاشة تصل إلى 79 و84 بوصة في النصف الأول من العام لتلبية الطلب على السلع الاستهلاكية المتنوعة.

أعلنت شركة إل جي المشرق العربي مؤخراً عن تسجيلها لارتفاع ملحوظ في مبيعاتها من الاجهزة الخلوية في السوق الفلسطيني وذلك بحسب دراسة حديثة لسوق الاجهزة الخلوية في فلسطين قامت بها شركة أكرم سبيتاني وأولاده، الوكيل الرسمي أجهزة إل جي في فلسطين.

وبحسب هذه الدراسة فإن هذا الارتفاع قد وصل الى ما نسبته 70% في الربع الأول من العام الحالي مقارنة مع مبيعات إل جي من الأجهزة الخلوية بنفس الفترة الزمنية في عامي 2012-2013. وعزت الدراسة أسباب ذلك الى الثقة الكبيرة التي اكتسبتها أجهزة إل جي الخلوية بفضل سلسلة أجهزة “L- Series” التي طرحتها الشركة في العام 2012، ومن ثم سلسلة   “Series-LII” في العام 2013، عدا عن إطلاق الجهاز الأكثر شهرة في نهاية الربع الأخير من عام 2013 وهو جهاز LG G2 الذي سجّل أرقاماً قياسية في المبيعات على مستوى العالم وعلى مستوى السوق المحلي في فلسطين، إذ حصل الجهاز على جائزة أفضل جهاز خلوي لعام 2013 على مستوى العالم.

وفي تعليق له حول هذه الدراسة أكّد مروان شحروري، مدير مبيعات الأجهزة الخلوية في شركة إل جي إلكترونيكس المشرق العربي، أن الشركة تهتم بالسوق الفلسطيني وتعدَه من أهم أسواق المنطقة وأكثرها استراتيجية بالرغم من الظروف الصعبة التي يواجهها والحصار الذي يعاني منه. وأكد شحروري أن الشركة تسعى باستمرار لتقديم أفضل وأحدث منتجاتها للمستهلك الفلسطيني.

واستكمالا لهذا النجاح، وكعادة شركة إل جي في الحفاظ على أعلى مستوى وصلت إليه بل وتطويره، أطلقت إل جي بداية العام الحالي الجهاز الجديد LG G pro lite ثنائي الشريحة في السوق الفلسطيني، والذي يمتاز بشاشة عرض عالية الوضوح بحجم 5.5 انش ومعالج ثنائي النواة إضافة إلى ذاكرة داخلية كبيرة وتصميم غاية في الاناقة ليخدم قطاعات واسعة من المستهلكين سواء على المستوى الشخصي أو على مستوى قطاع الأعمال.

ومن المتوقع أن تطلق شركة إل جي إلكترونيكس سلسلة أجهزتها الجديدة LIII مع بداية الربع الثاني من عام 2014، والتي تتميز بمواصفات عالية ومنافسة لتحافظ على الارتفاع الدراماتيكي على مستوى الانتاج أولا، والمبيعات لاحقا.

كما وأعلنت الشركة أنه سيتم اطلاق النسخة الجديدة من جهاز G2 وسيكون تحت اسم LG G3 خلال النصف الثاني من العام الحالي، ولم يتم الافصاح عن أي من مواصفات الجهاز لغاية اللحظة من قبل الشركة، ويتوقع لهذا الجهاز كما نظيره G2 نجاحا منقطع النظير.